واكدت المصادر ان «حماس منفتحة على أي اسم آخر غير فياض» مشيرة الى وجود أربعة اسباب لاعتراض الحركة عليه:»اولا، هو جزء من مرحلة الانقسام، ولا يمكن لحماس او الشعب الفلسطيني قبول وزراء مرحلة الانقسام، لان الشعب يريد ان يتجاوز، شكلا ومضمونا، مرحلة الانقسام. ثانيا، هو خيار دولي وليس حمساوياً او فتحاويا. ثالثاً، فياض جزء من مشروع خارجي للعبث بالساحة الفلسطينية» وتساءلت «لماذا تصر اميركا واسرائيل والاتحاد الاوروبي على تسميته؟ لانه يدخل في مشروعهم ولا يخدم الشعب الفلسطيني. رابعاً، حصر رئاسة الوزراء بشخص وبارادة خارجية لا يليق بالشعب الفلسطيني».
واشارت مصادر اخرى الى ربط «فيتو» الحركة على فياض بـ»الملاحقات الامنية التي جرت ضد قيادات وعناصر حماس في الضفة الغربية» اضافة الى «ارتباط اسمه بمشروع السلام الاقتصادي الذي طرحه (رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو) بدعم دولي مالياً للمؤسسات الفلسطينية مع تهميش للبعد السياسي». واشارت المصادر الى ان المصالحة «تراوح» عند هذه «العقدة» وان «حماس» تنتظر اقتراحاً من «فتح» لموعد جديد لتحريك المصالحة، في ضوء الاتصالات التي اجراها الجانب التركي مع عباس ومشعل واتصالات خلفية تجريها القاهرة.
واشارت مصادر اخرى الى ربط «فيتو» الحركة على فياض بـ»الملاحقات الامنية التي جرت ضد قيادات وعناصر حماس في الضفة الغربية» اضافة الى «ارتباط اسمه بمشروع السلام الاقتصادي الذي طرحه (رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو) بدعم دولي مالياً للمؤسسات الفلسطينية مع تهميش للبعد السياسي». واشارت المصادر الى ان المصالحة «تراوح» عند هذه «العقدة» وان «حماس» تنتظر اقتراحاً من «فتح» لموعد جديد لتحريك المصالحة، في ضوء الاتصالات التي اجراها الجانب التركي مع عباس ومشعل واتصالات خلفية تجريها القاهرة.