منتدى لأبناء مدينة خانيونس بقطاع غزه من

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى لأبناء مدينة خانيونس بقطاع غزه من


    لا لكاتم الصوت المنصف ,ولكن هل الجزيرة و حاويتها قطر تبحث عن نصرة المظاليم؟مذا عن الفلسطيني المجاهد الفقر ومن خلفه؟

    avatar
    الفلسطيزية ولاد الشرموطة


    المساهمات : 29
    تاريخ التسجيل : 06/07/2011
    الموقع : كس اخت الفلسطيزية اخو منيوكة

    لا لكاتم الصوت المنصف ,ولكن هل الجزيرة و حاويتها قطر تبحث عن نصرة المظاليم؟مذا عن الفلسطيني المجاهد الفقر ومن خلفه؟ Empty لا لكاتم الصوت المنصف ,ولكن هل الجزيرة و حاويتها قطر تبحث عن نصرة المظاليم؟مذا عن الفلسطيني المجاهد الفقر ومن خلفه؟

    مُساهمة  الفلسطيزية ولاد الشرموطة الثلاثاء يوليو 12, 2011 2:58 am

    رعب يجتاح موظفي محطة الجزيرة بعد ان اجلسهم شيخ قطر على خازوق وورطهم في حروب اقليمية لا ناقة لهم فيها ... ولا موزة

    July 11 2011 18:22


    عرب تايمز - خاص

    سامي كليب ليس اخر من يغادر محطة الجزيرة من ابرز نجومها ... فقد سبقه بن جدو وناصر وعبد الحميد توفيق واختفى اخرون عن الشاشة مما دفع المحطة الى الاستعانة بمذيعين غير اكفاء منهم القطري الذي ظهر في نشرة اليوم ويقرأ النشرة بطريقة الصراخ ومنهم وسيلة عولمي التي تحاول ان تسد فراغ غياب حسناوات المحطة عن الشاشة

    مذيعو الجزيرة - وليس بينهم اي قطري - وجدوا انفسهم وقد تورطوا في حروب عسكرية قطر تشارك فيها ... ليس من خلال محطة الجزيرة فقط وانما من خلال سلاحها الجوي الذي يقصف في ليبيا وينقل الاسلحة الى اليمن ويوزع الجواسيس وشهود العيان في سوريا ويدافع عن نظام الحكم في البحرين في اطار درع الجزيرة

    وكان لا بد لهذه الدول التي تعتدي قطر عليها بالسلاح وبالاعلام ان ترد اما من خلال ( البلاطجة ) او ( الشبيحة ) او من خلال اجهزتها المخابراتية ... ووجد مذيعو الجزيرة انفسهم في وضع لا يحسدون عليه .. فقد تعاقدوا مع قطر للعمل كمذيعين في الجزيرة وليس كناطقين باسم ثوار اليمن وليبيا وحكومة البحرين وميليشيات الاخوان في سوريا ... مذيعو الجزيرة بدأوا يحسبونها صح فحرب الشيخة موزة في ليبيا ليست حربهم ... وشحنات الاسلحة القطرية الى اليمن لا علاقة لهمة بها ... وجواسيس قطر في سوريا مسألة فيها نظر ... والراتب الشهري الذي تدفعه محطة الجزيرة لمذيعيها لا يوازي المخاطر التي تضع فيها المحطة موظفيها ... فقرر المذيعون الامتناع عن الظهور على الشاشة .. فاصدرت الجزيرة بيانها الذي يتحدث عن تهديدات بالقتل يتلقاها المذيعون

    وجاء في بيان الجزيرة “تعرض مذيعو ومذيعات قناة الجزيرة الى حملة تهديد طالت جوانب من حياتهم الشخصية عبر اختلاق قصص وأخبار مفبركة، وصل بعضها إلى تهديد أمنهم وسلامة أفراد عائلاتهم”.واكدت الجزيرة ان الهدف من هذه الحملة هو “التأثير في التغطية والمعالجة المهنية التي تنتهجها الجزيرة في تناولها للثورات والاحتجاجات التي تعصف بالعديد من الدول العربية”.واكدت الجزيرة انها حددت مصدر هذه التهديدات التي لم تكشف عنها، وقالت انها تستعد للبدء بملاحقات قضائية ضد المحرضين عليها. واوضحت مصادر قريبة من الجزيرة ان القسم الاكبر من هذه التهديدات يأتي من سوريا.وتقوم الجزيرة بتغطية نشطة للثورات العربية التي غالبا ما توصف بأنها معادية للانظمة التي يحتج عليها الشارع.وخلال تغطية الثورة المصرية، تم سحب قناة الجزيرة من شبكة قمر نايل سات المصري قبل سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك في 11 شباط/فبراير.وفي ليبيا، اوقفت القوات الموالية للزعيم معمر القذافي عددا من الفرق التابعة للجزيرة

    وتلقت المذيعة اللبنانية غادة عويس رسائل وتهديدات بالطريقة نفسها.واكد مذيع في الجزيرة فضل عدم كشف اسمه وجنسيته انه يتعرض لتهديدات شبه يومية مما دفعني لالغاء اجازتي التي تعودت ان اقضيها في بلدي، كما قال لفرانس برس.وقال مصدر في الجزيرة ان ادارة القناة عقدت اجتماعين على الاقل مع المذيعين الذين تعرضوا للتهديدات، و تمت طمأنة الجميع الى امنهم وامن عائلاتهم

    ===================
    هنا من اخبار الجزيرة

    جاء في بيان أصدرته القناة أمس جاء فيه "تعرض مذيعو ومذيعات قناة الجزيرة إلى حملة تهديد طالت جوانب من حياتهم الشخصية، عبر اختلاق قصص وأخبار مفبركة، وصل بعضها إلى تهديد أمنهم وسلامة أفراد عائلاتهم".

    وأكدت "الجزيرة" أن الهدف من هذه الحملة هو التأثير في التغطية والمعالجة المهنية التي تنتهجها القناة في تناولها للثورات والاحتجاجات التي تعصف بالعديد من الدول العربية.

    وقالت مصادر في "الجزيرة" لـ"القدس العربي" إن بعض المذيعات تلقين رسائل إلكترونية تتضمن أفلاما جنسية "مركبة" فاضحة بهدف تشويه سمعتهن، ولكنها لم تعط تفاصيل أخرى.
    وأشارت إلى أن السلطات القطرية تأخذ هذه التهديدات بشكل جدي، واتخذت اجراءات أمنية مشددة تتعلق بدخول وخروج الضيوف إلى محطة "الجزيرة" ومبناها، كما بدت إجراءات الأمن عند البوابة الرئيسية غاية في الصعوبة.

    وقالت المذيعة التونسية ليلى الشايب: بدأت بتلقي رسائل إلكترونية تتناولني بالشتم والتهديد منذ نحو ثلاثة أسابيع، وأخر رسالة إلكترونية تلقتها مساء السبت تضمنت الآتي "دققي النظر باتجاه الكاميرا الأمامية، ومن خلفها ستجدين منجلا يتهيأ أيضا للحصاد.. ستتلون الجدران ببقايا الدماغ السائل اللزج نصف المحترق. وأضافت ليلى الشايب أن المرسل ذيّل رسالته بصورة مركبة ومشينة.

    وتلقت المذيعة اللبنانية غادة عويس رسائل وتهديدات بالطريقة نفسها. وعلمت "القدس العربي" أن من بين المذيعات الأخريات اللواتي تلقين تهديدات ورسائل إلكترونية مشينة، كلا من خديجة بن قنة وليلى الشيخلي إلى جانب ليلى الشايب وغادة عويس.

    وعقدت إدارة المحطة اجتماعات خاصة حضرها خبراء أمنيون مختصون بالجرائم الجنائية لتدريب طاقم المحطة على كيفية التصرف مع أي خطر. كما استدعت خبراء في شئون الأجهزة الإلكترونية والإنترنت، والمواقع الاجتماعية من بينها "فيسبوك" لمعرفة مصدر التهديدات.

    كما عقد وضاح خنفر مدير عام الشبكة اجتماعا مع الموظفين والمذيعين والمذيعات، وطمأن الجميع على إجراءات السلامة والاحتياطات الأمنية المتبعة لحمايتهم من قبل الدولة، واعترف في هذا الاجتماع أنه هو شخصيا تلقى تهديدات بالقتل من جهات مجهولة.

    وأكد أحد كبار المذيعين في المحطة لـ"القدس العربي" الذي رفض الكشف عن اسمه، أن بعضا من زملائه مثل أحمد منصور وفيصل القاسم وتوفيق طه، تلقوا تهديدات أيضا عبر بريد المحطة الإلكتروني.

    وأشار إلى أن إدارة المحطة تلقت انذارًا بوجود قنبلة في غرفة الأخبار، الأمر الذي استدعى إخلاءها من قبل قوات البوليس التي هرعت الى المكان، ولكنها لم تعثر على اي قنبلة. واعترف المذيع نفسه بان هذه التهديدات احدثت جوا من الارباك في المحطة، واضعفت عملية التركيز لدى الكثير من الذين تلقوها خاصة في صفوف المذيعات.

    ولاحظ مراقبون أن الغالبية العظمى من مذيعات ومذيعي "الجزيرة" ألغوا جميع خططهم بقضاء إجازاتهم السنوية خارج الدوحة، خاصة في كل من لبنان وتونس، خوفا من التعرض لأي هجمات.


    http://www.albawadynews.com/vb/showthread.php?s=e414865ab49489c36451f3bc9a1182dc&p=6623#post6623
    ============
    الساعة نت - الدوحة

    نددت قناة الجزيرة القطرية بحملة تهديد تستهدف صحافييها بسبب التغطية التي تفردها للثورات العربية وقد بلغت حد “تهديد أمنهم وسلامة أفراد عائلاتهم”.

    وجاء في بيان الجزيرة “تعرض مذيعو ومذيعات قناة الجزيرة الى حملة تهديد طالت جوانب من حياتهم الشخصية عبر اختلاق قصص وأخبار مفبركة، وصل بعضها إلى تهديد أمنهم وسلامة أفراد عائلاتهم”.

    واكدت الجزيرة ان الهدف من هذه الحملة هو “التأثير في التغطية والمعالجة المهنية التي تنتهجها الجزيرة في تناولها للثورات والاحتجاجات التي تعصف بالعديد من الدول العربية”.

    واكدت الجزيرة انها حددت مصدر هذه التهديدات التي لم تكشف عنها، وقالت انها تستعد للبدء بملاحقات قضائية ضد المحرضين عليها. واوضحت مصادر قريبة من الجزيرة ان القسم الاكبر من هذه التهديدات يأتي من سوريا.

    وتقوم الجزيرة بتغطية نشطة للثورات العربية التي غالبا ما توصف بأنها معادية للانظمة التي يحتج عليها الشارع.

    وخلال تغطية الثورة المصرية، تم سحب قناة الجزيرة من شبكة قمر نايل سات المصري قبل سقوط نظام الرئيس السابق حسني مبارك في 11 شباط/فبراير.

    وفي ليبيا، اوقفت القوات الموالية للزعيم معمر القذافي عددا من الفرق التابعة للجزيرة.

    وتقول المذيعة التونسية ليلى الشايب “بدأت بتلقي رسائل الكترونية تتناولني بالشتم والتهديد منذ حوالى ثلاثة اسابيع”.

    وتراوح التهديدات بين الاعتداء الجسدي وبين القتل على الهواء مباشرة، كما عمد بعض الاطراف الى فبركة صور مشينة لبعض المذيعات و إظهارهن عاريات أو يمارسن الجنس، وتهديدهن بنشر أشرطة فيديو بالطريقة نفسها.

    وقالت الشايب التي تقدم النشرة الاخبارية المعروفة ب”حصاد اليوم” إن اخر رسالة الكترونية تلقتها مساء السبت تضمنت الآتي “دققي النظر باتجاه الكاميرا الأمامية، و من خلفها ستجدين منجلا يتهيأ أيضا للحصاد”.

    واضافت الرسالة “ستتلون الجدران ببقايا الدماغ السائل اللزج نصف المحترق”.

    واضافت ليلى الشايب ان المرسل “ذيل رسالته بصورة مركبة ومشينة”.

    وتلقت المذيعة اللبنانية غادة عويس رسائل وتهديدات بالطريقة نفسها.

    واكد مذيع في الجزيرة فضل عدم كشف اسمه وجنسيته انه يتعرض لتهديدات شبه يومية “مما دفعني لالغاء اجازتي التي تعودت ان اقضيها في بلدي”، كما قال لفرانس برس.

    وقال مصدر في الجزيرة ان ادارة القناة “عقدت اجتماعين على الاقل مع المذيعين الذين تعرضوا للتهديدات، و تمت طمأنة الجميع الى امنهم وامن عائلاتهم”.

    وفي اواخر 1995 تأسست الجزيرة التي تميزت باداء تلفزيوني غير مسبوق على الصعيد العربي. وغالبا ما اغضبت تغطيتها السلطات في بلدان المغرب العربي والشرق الاوسط. واغلقت مكاتب الجزيرة مرارا وطرد مراسلوها.

    =========================


    لم ولن نتعاطف مع بيان محطة الجزيرة ضد الذين هددوها ... وهذه هي الاسباب

    July 13 2011 02:22


    عرب تايمز - خاص

    الافتتاحية

    قرأنا بيان محطة الجزيرة القطرية حول التهديدات التي قالت المحطة ان العاملين فيها قد تلقوها ... ولم نتعاطف مع البيان لسبب واحد وهو ان محطة الجزيرة ليست وسيلة اعلامية مستقلة بالمواصفات الدولية وبالتالي لا تستحق التعاطف وننطلق في موقفنا هذا من الارضية ذاتها التي ارتكز اليها القاضي البريطاني الذي حكم لصالح الشيخة موزة في دعواها التي رفعتها على جريدة الزمان العراقية التي تصدر في لندن


    جريدة الزمان نشرت قبل سنوات مقالات ضد الشيخة موزة متهمة الشيخة بالتدخل في الشأن السياسي القطري والتأثير عليه ... موزة رفعت دعوى على الجريدة مدعية ان الجريدة نشرت مقالاتها بدعم وتمويل وتكليف من المخابرات السعودية ... ولما لم يجد القاضي البريطاني اي دخل لجريدة الزمان من الاعلانات ( لانه لا اعلانات فيها ) ولما اعترف صاحب الجريدة بتلقي اموال سعودية لنشر تلك المقالات ضد موزة وزوجها فقد وجد القاضي البريطاني ان جريدة الزمان ليست وسيلة اعلامية مستقلة وفقا للقواعد البريطانية اسوة بغيرها وبالتالي لا يحق لها ان تتمتع بالحماية التي يكفلها القانون البريطاني للوسائل الاعلامية والصحفية ... فحكم لموزة


    والجزيرة مثل الزمان تماما ... مؤسسة اعلامية مملوكة لدولة قطر ولا يدخلها دولار واحد من الاعلانات لانه لا اعلانات فيها ... الجزيرة ليست مثل محطة سي ان ان او فوكس نيوز تبث عشرين اعلانا خلال خمس دقائق ... الجزيرة مثل جريدة القدس العطوانية نبتة شيطانية ممولة لا علاقة لها بالجنس الصحفي وبالتالي لا تستحق المعاملة بالمثل


    لا تقولوا لنا ان اعلان عبد الصمد القرشي في الجزيرة عن المسك والعنبر - وهو الاعلان الوحيد الذي تبثه - يمول المحطة ... حتى لا نشخ من الضحك مجددا كما شخينا من قبل حين اقترح تاجر نفط امريكي من اصل فلسطيني في حفل اقامة لحمد وموزة في لوس انجلوس اقترح على البيت الابيض تعلم الاقتصاد من شيخ قطر ... محطة الجزيرة قطعا لا يمولها اعلان عن المسك والعنبر ....و البخور


    من هنا ... يمكن فهم التهديدات التي تعرض لها موظفو محطة الجزيرة - وكلهم من غير القطريين - فالمحطة تتبع حاكم قطر ... وحاكم قطر دخل في شهر واحد في اربع حروب عسكرية معلنة ... طائراته تقصف مدنا ليبية وتنقل اسلحة وذخائر لاحد الاطراف اليمنية وتتمترس مدرعاته في البحرين لقمع الشعب البحراني وتوزع مكاتبه في مدينة الرمثا الاردنية هواتف ثريا على شهود عيان سوريين اعترف احدهم ( وهومقيم في سويسرا ) ان المحطة استضافته ودربته بعد ان طلبت منه حلق لحيته حتى لا تظهر علاقته بجماعة الاخوان المسلمين


    محطة الجزيرة اذن تتبع دولة تخوض حروبا عسكرية وطائراتها تحلق فوق ليبيا التي تعرض تلفزيونها الى القصف الجوي .. فما الغريب مثلا لو ان طائرة ليبية قصفت مقر الجزيرة في الدوحة ... الم يفكر جورج بوش بفعلها من قبل ( اي بقصف محطة الجزيرة ) كما ذكرت الجزيرة نفسها من قبل يوم ربطت ادارة بوش بين الجزيرة وتنظيم بن لادن


    اذا صح ان ( شبيحة ) النظام السوري دخلوا منزل اسرة مذيع سوري يعمل في محطة الجزيرة وهددوها فان على المذيع ان يلوم محطته التي يعمل فيها لانها لم تخبره يوم تعاقد معها ان عمله في المحطة يشمل التحريض على الفتنة والقتل في بلده وفي بلاد الاخرين ... ومن يدري فقد يكون احد ( الشبيحة ) الذين اقتحموا منزل المذيع قد فقد قريبا او صديقا في المجازر المتبادلة في سوريا مناصفة... الجيش السوري ارتكب بعضها ... وميليشيات الاخوان ارتكبت الباقي ... ولا زال شريط الفديو عن ( الكمين ) الذي نصبته جماعة الاخوان لرجال الدرك في جسر الشغور متاحا للمشاهدة على يوتوب حيث يقول احد القتلة انه رش خمسة من الدرك ... واضاف محدثا المصور ومشيرا الى احد المقتولين من رجال الدرك : انظر الى هذا القواد .. يبدو من لحيته انه علوي

    من سيلوم ابن او اب هذا القواد المقتول لو دخل منزل مذيع محطة الجزيرة وهدد قاطنيه من باب ان المحطة التي يعمل فيها المذيع هي التي تحرض على العنف في بلده ةوهي التي تسببت بقتل ابنه او قريبه


    هذه هي سنة الحرب ... وقطر تقاتل عدة دول الان بجيشها ومؤسساتها الاعلامية الرسمية ومنها الجزيرة ... فلماذا تعجب قطر من تعرض العاملين في جيشها او مؤسساتها الحربية الاعلامية الى التهديد من قبل الخصوم والاعداء


    لا تقولوا لنا ان المحطة محايدة وانها تقدم الاخبار على ( الحل ) دون تدخل مثل محطة سكاي نيوز او فوكس نيوز ... ان اي حمار حتى لو كان نصف امي مثل الشيخ حمد لا يمكن بعد ان يستمع الى نشرة اخبار واحدة من محطة الجزيرة الا وان يخرج بانطباع واحد لا ثاني له وهو ان محطة الجزيرة طرف في المعركة ... وليست مجرد وسيلة اعلامية محايدة تنقل الراي والراي المخالف وتدعو الى تكريس الحريات والديمقراطيات في العالم العربي


    لا تنسوا ان محطة الجزيرة تتبع دولة تدار كمزرعة من قبل شيخها وزوجته .. دولة نصف سكانها بدون جنسية او سحبت منهم الجنسيات ... ولا برلمان فيها ... ولا تعرف للانتخابات طريقا حتى لو كان المنصب ( رئيس بلدية ) .. دولة يحكمها رجل سرق الحكم من ابيه ... وابوه سرق الحكم من اخيه .. وهكذا دواليك ... دولة تحكمها عائلة لقيطة اشتهرت بالقرصنة وخيانة ( صلة الرحم ) والسمسرة


    ومن يريد ان يشن حربا على السوريين والليبيين واليمنيين والبحرانيين دفعة واحدة وخلال شهر واحد .. عليه ان يجهز قفاه العريض للرد ... ويبدو ان الرد قد وصل ... بدليل صدور بيان عن محطة الجزيرة ملخصه ...يا عالم ياهووووه .... الحقونا



      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 9:06 am