منتدى لأبناء مدينة خانيونس بقطاع غزه من

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى لأبناء مدينة خانيونس بقطاع غزه من


    يتأكد الإتهام من :"قول حسن نصر الشيع"عناصر منفلته,ودعوة صالح نعيم الى التسامح والصفح, المطلوب ممن يريد ألإنتقام "ألإستخاره -ألإستقدار" تحقق ألآمال وتأمن المآل

    avatar
    الباحث الحثيث


    المساهمات : 81
    تاريخ التسجيل : 03/04/2011

    يتأكد الإتهام من :"قول حسن نصر الشيع"عناصر منفلته,ودعوة صالح نعيم الى التسامح والصفح, المطلوب ممن يريد ألإنتقام "ألإستخاره -ألإستقدار" تحقق ألآمال وتأمن المآل Empty يتأكد الإتهام من :"قول حسن نصر الشيع"عناصر منفلته,ودعوة صالح نعيم الى التسامح والصفح, المطلوب ممن يريد ألإنتقام "ألإستخاره -ألإستقدار" تحقق ألآمال وتأمن المآل

    مُساهمة  Ø§Ù„باحث الحثيث السبت يوليو 02, 2011 3:09 am


    بعد ان فلقونا بشهود الزور السوريين ... توجيه التهمة رسميا لمواطن امريكي وثلاثة من اصدقائه بقتل رفيق الحريري

    July 01 2011 21:55


    عرب تايمز - خاص

    فلقونا برفيق الحريري وحكاية اغتياله ... وشهو الزور .. وشهود العيان ... مرة يلزقون التهمة بسوريا .. ومرة بحزب الله ... وايران ... الى ان صدر القرار الاتهامي عن المحكمة الدولية فاذا بالمتهم الاول بالجريمة مواطن امريكي اسمه سالم جميل عياش ( ابو سالم ) كما ورد في وسائل الاعلام الامريكية وكتبوا اسمه في الصحف الامريكية هكذا

    salim jamil ayyash

    ومعه ثلاثة اصدقاء منهم شخص اسمه مصطفى بدر الدين يقول الكويتيون انه سجن في الكويت تحت اسم الياس صعب .. وانه تولى قيادة جناح المخابرات في حزب الله ونجح في اكتشاف كل الجواسيس الذين زرعتهم اسرائيل في لبنان .. بل وتمكن من زرع جواسيس لحزب الله في اسرائيل

    بمعنى ان الكويتيين ارادوا شتم مصطفى بدر الدين ( صاحب الصورة المنشورة هنا ) فاذا بهم يقلدونه وساما من حيث لا يحتسبون لانه قام بما فشلت كل مخابرات الدول العربية القيام به .. اي مواجهة الموساد والتغلب عليه

    التقرير الخاص بعلاقة مصطفى بدر الدين بالكويت نشرته جريدة الراي العام الكويتية التي يقال انها مقربة من حزب سعد الحريري وان الحزب هو الذي يمولها بالاخبار الحساسة عن لبنان مثل هذا الخبر ... جريدة الراي العام الكويتية ذكرت ان اسم مصطفى بدر الدين تختزن ذاكرة الكويت جيدا اسمه، لارتكابه جريمتي تفجير السفارتين الأميركية والفرنسية في الكويت عام 1983.وفي التقليب في الذاكرة الكويتية، يتبين أن بدر الدين الذي عرف آنذاك باسم «الياس صعب»، صاحب الساق الخشبية، وصاحب الشخصية القوية التي فرضت سطوتها على العنبر رقم 2 في السجن المركزي بعدما ألقي القبض عليه، وتمت ادانته بتفجير السفارتين.أبوالساق الخشبية، كيف ضبط في الكويت

    وتروي الراي العام الحكاية فتقول :في العام 1983، كان وصل إلى الكويت مواطن لبناني يدعى الياس صعب وأقام في فندق «الماريوت - السفينة» في الشويخ، وبعد مضي شهر تقريبا على اقامته، فخخ شاحنات بأنابيب غاز ومواد متفجرة مستهدفا السفارتين ومحطة الكهرباء في الشعيبة، وغداة ارتكابه لعمليات التفجير، ضبط وهو يتجول مع شخص آخر، أمام مبنى أمن الدولة القديم في دسمان، وتم التحقيق معه عن سبب وجوده قرب المبنى، ومن ثم افرج عنه، حتى قادت التحقيقات التي باشرها رجال الأمن إلى انه ضالع في عمليات التفجير، وألقي القبض عليه، واقتيد إلى السجن المركزي.وفي «المركزي»، تسيد صعب باحة السجن، وراح يهدد آمري السجن، إلى درجة، تناول فيها موس حلاقة وسدده إلى وجه أحد عناصر الشرطة، وفي سياق التحقيقات آنذاك مع صعب (مصطفى بدر الدين) عن سبب اقدامه على الاعتداء على الشرطي، أجاب: «أريد أن أفصل رأسه عن جسده»، موجها كلامه إلى وكيل النيابة، قائلاً في آن معاً: «أنا لا أعترف بدولتك حتى تحقق معي».ووفق المشرف الاجتماعي المتابع لملف السجين آنذاك الياس صعب، والذي كان يناديه (صعب) بـ «الرعد الساطع»، فان «صعب كان صعب المراس، وكنت أفاجأ بالطريقة العنجهية التي يخاطبني بها، ولا يتورع عن القول بأنني (الرعد الساطع)، ومن ثم كنت أفاجأ أيضاً بمعرفته التامة بأسماء كامل أفراد أسرتي، ويهددني بأنه سينتقم منهم الواحد تلو الآخر، وأنا في مقدمهم

    وتابع: «ومن جملة التهديدات، قوله أحذرك من الذهاب إلى لبنان ولو بعد 100 سنة، وسأدخل عليك في أي مكان تتواجد فيه، وسيكون تقرير وفاتك طلقة في الرأس».وقال المشرف الاجتماعي أو «الرعد الساطع» لـ «الراي» انه «نظراً لهذه التهديدات المخيفة، لجأت إلى قائد مجموعة التفجير ويدعى يوسف الموسوي، وطلبت اليه تهدئة صعب وجعله يكف عن التهديدات لي ولأفراد أسرتي وابلاغه بأنني أقوم بعملي مشرفا للخدمة الاجتماعية ولست بغريم له، فأجاب الموسوي: لا تربطني أي علاقة به، ورددت عليه: أملك من المعلومات الكافية أنك (الموسوي) قائداً للمجموعة التي قامت بالتفجير».ومضى: «لقد أدركت أهمية الموسوي يوم طالب عماد مغنية تصوير يوسف الموسوي أولا، والياس صعب، شريط فيديو وذلك لارساله إلى الجزائر، حيث كانت طائرة (الجابرية) المخطوفة رابضة في مطارها، وذلك (ليطمئن) قلب عماد مغنية على أن الموسوي وصعب على قيد الحياة، حيث كان شرط مغنية اطلاق رهائن الجابرية حصوله على شريط مصور لهما».وأضاف «ان ما أدركته ايضا هو اهتمام مغنية كثيرا بالموسوي أكثر من اهتمامه بصعب

    وزاد: «وجرت وقائع تصوير شريط للمتهمين في غرفة داخل السجن، بعدما وضع في الخلفية التي جلس فيها قماشا من المخمل الأخضر، وكان أول المطمئنين لمغنية في الكلام هو الموسوي».وقال: «وذات يوم، ضبطت مع صعب أوراق تحوي وسائل تحضير القنابل من مواد بدائية مثل عظام الدجاج، والصراصير والملح، وتم توزيع تلك الأوراق على المساجين الذين أشاروا إلى ان الياس صعب هو من روجها».وأضاف ان «صعب كان صعبا فعلا خلال السنوات السبع التي أمضاها في السجن المركزي، حيث كنا نواجه صعوبة يوميا في فتح باب زنزانته، إذ كان يذيب اقلام الحبر (البيك) في داخل الأقفال، ما يجعل فتحها صعبا».وقال من سماه الياس صعب بـ «الرعد الساطع»، لـ «الراي»: «وعندما حصل الغزو العراقي الغاشم لدولة الكويت، قام صعب بتفجير باب زنزانته بواسطة المواد التي سبق وأن عمَّم تعليماتها على المساجين، وهي عظام الدجاج والملح والصراصير».وختم: «ووفقاً لشهود العيان من رجال الأمن، فانهم أبصروا صعب والموسوي ومجموعتهما يركبون في سيارة ديبلوماسية كانت في انتظارهم قرب باب السجن بعد فرارهم، واقلتهم إلى جهة مجهولة

    والقرار الاتهامي الصادر عن المحكمة الدولية، الذي تسلمه لبنان اول من امس تضمن اربع مذكرات توقيف بحق اربعة ينتمون الى «حزب الله» هم: سليم العياش ( امريكي ) بدر الدين (الياس صعب)، أسد صبرا، وحسن عنيسي.
    الأهم بين هؤلاء، وعلى الاطلاق، هو مصطفى بدر الدين، المتعدد الاسماء من الياس صعب الى سامي عيسى، فالرجل يشكل «كنز أسرار» في شخصه وأدواره ومهماته ومكانته في «حزب الله».بدر الدين، الخمسيني، «اقتحم» اسمه العلن، قديماً مع تفجير السفارتين الأميركية والفرنسية في الكويت العام 1983، وحديثاً مع اتهامه بـ «الإشراف» على عملية اغتيال رفيق الحريري والتخطيط لها

    فارتباط اسمه بهذه الاحداث الكبيرة والخطيرة يجعل من مصطفى بدر الدين اشبه بـ «لغز» تطارده الاسئلة عن «من هو؟» و«كيف هو؟»، و«اي مكانة يحتلها في صفوف الحزب؟».قليلون هم الذين يعرفون ابن منطقة الغبيري، الحي العتيق في ضاحية بيروت الجنوبية. جل ما أُعلن عنه في «مذكرة التوقيف» انه من مواليد العام 1961 ورقم سجله 341... وربما يقال انه موجود وغير موجود.الجميع من قادة «حزب الله» الحاليين تتلمذوا على يد هذا «المخضرم»، حتى «صهره» عماد مغنية الذي اغتيل في دمشق في فبراير 2008 كان من بينهم، قبل ان يصبح قائداً عسكرياً للحزب.حاد الطباع، ويتمتع بكاريزما تتيح له الامساك جيداً بـ «ملفاته» وبمن يعملون تحت إمرته، خطيب مكّنه ما يُعرف بـ «بحث خارجي» في الحوزة من تكوين ثقافة دينية مميزة

    إنه «العقل الأمني» في «حزب الله» ويكاد ان يكون «الرجل الثاني»، فهو «الأقدم والأهم» بين متساوين في «المجلس الجهادي» للحزب الذي يقوده الأمين العام السيد حسن نصرالله.وثمة من يقول ان بدر الدين هو بمثابة «النخاع الشوكي» للحزب او العماد الاساسي لقيادته، وهو نجح، رغم مزاجه الحاد، في تحقيق إنجازات نوعية لا سيما في الميدان الأمني.من بين تلك الانجازات إحداث «خرق أمني» في الجيش الاسرائيلي وتجنيد عدد لا يستهان به من سكان فلسطين المحتلة لحساب المقاومة، بعدما كان مسؤولاً عن «الجناح العسكري» للحزب في تسعينات القرن الماضي.وتسلم بدر الدين مسؤولية وحدات حساسة جداً في الحزب بعد اغتيال مغنية، وهو المسؤول المباشر عن كشف الشبكات الاسرائيلية داخل لبنان وداخل المؤسسات الرسمية العسكرية والامنية وحتى داخل «حزب الله».في حرب يوليو الـ 2006 حاولت اسرائيل اصطياد بدر الدين و«إلقاء القبض» عليه بعد تسريب معلومات عن مكان وجوده ابان الحرب، غير ان تلك المعلومات لم تكن سوى كمين صنعه هو بنفسه كـ «طعم» لإيقاع اكبر عدد من الخسائر في صفوف الاسرائيليين، الا ان تلك العملية لم تتم.هذا الرجل «اللغز»، الذي فقد احدى قدميه، لا يتردد في الظهور فجأة في بعض المناسبات، لكنه دائم «التخفي»، فهو مطارَد من أجهزة مخابرات دولية «لا تعد ولا تحصى».وها هو الآن «المتهم رقم واحد» في جريمة اغتيال الحريري، كونه الاهم من بين الاسماء الاربعة التي أُعلن عنها، ولأنه المتهم بـ «الاشراف العام» على العملية والتخطيط لها.وتمحورت كل مطالب خاطفي الطائرتين الكويتيتين كاظمة والجابرية في الثمانينات حول طلب رئيسي واحد هو الافراج عنه.وتجدر الاشارة الى ان عماد مغنية كان اتُهم بتنفيذ هاتين العمليتين، الأمر الذي أثير بعد اغتياله وأثار ضجة كبيرة في الكويت

    بدت بيروت في «استكانتها» مع تسلمها القرار الاتهامي في جريمة اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري كمن لم يخرج بعد من وطأة «الصدمة الاولى» في مسار من «الاحتقان المكتوم» السياسي والمذهبي، في ضوء اتهام المحكمة الدولية اربعة من «حزب الله» باغتيال الحريري.فـ «الهدوء المدوي» الذي رافق نشر اسماء الاربعة الذين صدرت بحقهم مذكرات توقيف دولية، لم يخف الوقع الثقيل للقرار الذي وضع «حزب الله» في قفص الاتهام، وعلى نحو «رسمي» هذه المرة، ما يجعل لبنان امام اختبار مأسوي يتجاوز الوقائع الحالية.ومع الاعلان عن بدء مسار تنفيذ مذكرات التوقيف بحق مصطفى بدر الدين، سليم العياش، اسد صبرا وحسن عنيسي، وجميعهم من «حزب الله»، بدأت تطل ملامح اشبه بـ «حرب سياسية»، من المتوقع ان تتوالى فصولها الصاخبة على اكثر من صعيد وفي اكثر من اتجاه

    وأوحى امس وزير الداخلية مروان شربل بما هو «مؤكد» لجهة تعذر تنفيذ مذكرات التوقيف، عندما تحدث عن فقدان عنصر المفاجأة نتيجة تسريب الاسماء، والقول ان الدولة ستقوم بالبحث عن «الأربعة» الذين ربما لن يتم العثور عليهم.واعتبرت دوائر مراقبة في بيروت ان حرص السلطات اللبنانية على اظهار عزمها على محاولة تنفيذ مذكرات التوقيف يعكس رغبتها في تفادي الاجراءات الدولية العقابية التي يمكن ان تطولها مع انتهاء مهلة الشهر من دون القيام بالاجراءات الملزمة لها

    ومن غير المستبعد ان تشكل مواقف نصرالله احراجاً للحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي قبل ثلاثة ايام من مثول الحكومة وعلى مدى ثلاثة ايام امام البرلمان لمناقشة البيان الوزاري ونيل الثقة على اساسه ابتداء من الثلاثاء المقبل.
    وكانت «كتلة المستقبل» البرلمانية التي يتزعمها الرئيس سعد الحريري استبقت جلسات الثقة راسمة السقف الذي سيعتمده تحالف «14 اذار» المعارض خلالها، اذ اعلنت بعد اجتماع برئاسة فؤاد السنيورة ان حكومة ميقاتي اصبحت في موقع الاتهام بالانقلاب على المحكمة والعدالة من خلال البند المتعلق بالمحكمة في البيان الوزاري.وعلم في هذا السياق ان اجتماعاً موسعاً لـ «14 اذار» سيعقد يوم غد لوضع «سيناريو المواجهة» السياسية ـ البرلمانية، وربما الشعبية في اطار الضغط على الحكومة للوفاء بالتزاماتها الفعلية تجاه المحكمة وقرارها الاتهامي.ولم تستبعد اوساط بارزة في «14 اذار» ان يؤدي المسار الذي بدأ مع تسلم لبنان القرار الاتهامي الى تغيير قواعد اللعبة في البلاد «فبعدما اخرج دم رفيق الحريري سورية من لبنان، ستُخرج حقيقة اغتياله ايران»، في اشارة الى حزب الله
    http://www.arabtimes.com/portal/news_display.cfm?nid=8922
    ===========

    من هو سالم جميل عياش

    July 01 2011 22:15


    عرب تايمز - خاص

    نشرت الصحف الامريكية ملخصا سريعا عن سالم جميل عياش المواطن الامريكي المتهم بقتل رفيق الحريري مع صورة له كما يلي

    Salim Jamil Ayyash also known as Abu Haj Salim, was born in 1963 in Lebanon in the southern town of Harouf. Salim Ayysah is a Civil Defense volunteer and a member of Hizbullah. According to some sources he also holds an American passport According to an arrest warrant issued by the – Special Tribunal Lebanon – UN-STL in late 06/2011, Salim Ayyash is one of the four main suspects in the Assassination of former Lebanese PM Rafik Hariri, on 02/14/2005. The reports said that Salim Ayyash was the leader of the network that planned and executed Rafik Hariri. He operated under the instruction of Mustafa Badr al-Din
    ترجمة قوقل ترجمة من الإنجليزية إلى العربية
    من هو سالم جميل عياش

    1 يوليو 2011 22:15


    عرب تايمز -- خاص

    نشرت الصحف الامريكية ملخصا سريعا عن سالم جميل عياش المواطن الامريكي المتهم بقتل رفيق الحريري مع صورة له كما يلي

    ولد سالم جميل عياش المعروف أيضا باسم أبو الحاج سالم ، في عام 1963 في لبنان في بلدة حاروف الجنوبية. سالم Ayysah هو أحد المتطوعين للدفاع المدني وعضوا في حزب الله. وفقا لبعض المصادر انه يحمل ايضا جواز سفر أمريكيا ووفقا لمذكرة التوقيف الصادرة عن -- المحكمة الخاصة لبنان -- الامم المتحدة والمحكمة الخاصة بلبنان في أواخر 06/2011 سليم عياش هو واحد من المشتبه بهم الاربعة الرئيسيين في اغتيال رئيس اللبناني السابق رفيق الحريري يوم 2005/2/14. وذكرت التقارير أن سالم عياش كان زعيم الشبكة التي خططت ونفذت رفيق الحريري. انه يعمل بموجب تعليمات من مصطفى بدر الدين






      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 7:45 am